أعلنت السعودية أنها والكويت “تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية في المنطقة المغمورة المقسومة، بما فيها حقل الدرة بكامله، هي ملكية مشتركة بين البلدين فقط، ولهما وحدهما كامل الحقوق السيادية لاستغلال الثروات في تلك المنطقة”.
وذكرت وزارة الخارجية السعودية، في بيان: “السعودية والكويت تجددان دعواتهما السابقة والمتكررة إيران للتفاوض حول الحد الشرقي للمنطقة المغمورة المقسومة مع السعودية والكويت كطرف تفاوضي واحد، وإيران كطرف آخر، وفقا لأحكام القانون الدولي ومبادئ حسن الجوار”، وفقا لوكالة الأنباء السعودية (واس).
من جانبها، قالت وزارة الخارجية الكويتية، في بيان، إن “الكويت والسعودية تجددان التأكيد على أن ملكية الثروات الطبيعية في المنطقة المغمورة المقسومة بما فيها حقل الدرة بكامله هي ملكية مشتركة بين البلدين فقط ولهما وحدهما كامل الحقوق لاستغلال الثروات في تلك المنطقة”، وفقا لوكالة الأنباء الكويتية (كونا).
وأضافت أن “البلدين يجددان دعواتهما السابقة والمتكررة لإيران للتفاوض حول الحد الشرقي للمنطقة المغمورة المقسومة مع البلدين كطرف تفاوضي واحد وإيران كطرف آخر وفقا لأحكام القانون الدولي ومبادئ حسن الجوار”.